رهل فوجئت بتغير في سلوك أعز صديقاتك وميلها المستمر للحزن والقنوط حتى في أكثر اللحظات إشراقا ومدعاة للسرور؟ هل فشلت في إقناعها بأن تتخلى عن حزنها وتنظر للحياة من منظور يدعو إلى التفاؤل؟ هل لاحظت عليها الأنانية واللامبالاة حتى في أكثر لحظات حياتك تعقيدا؟ إذا ما صدرت هذه السلوكيات من إحدى صديقاتك فتأكدي أنها نموذج سلبي من الصديقات الواجب إما تحاشيهن أو توخي الحذر عند التعامل معهن، خاصة إذا ما أصابتك مخالطتهن بالتوتر العصبي والانزعاج.من أبرز سمات النماذج السلبية المحبطة من الصديقات الغيرة والأنانية وإيثار المصلحة الشخصية، الأمر الذي يتجلى عند قيامها ببعض التصرفات التي من بينها
عدم الوفاء بالوعود
قد تحاول أحيانا إغاظتك بالكشف عن أحد أسرارك أو بالتخلف عن موعد للقائكما أو بعدم القيام بخدمة سبق وأن تعاهدت معك على القيام بها، وذلك بهدف إشعارك بالإحراج أو لوضعك في مأزق
- الأنانية وإبراز المصلحة الشخصية
ليس من المستبعد أن تفاجئك بتجاهل مشكلاتك إذا ما طلبت مشورتها بتحويرها الموضوع إلى مشكلاتها الخاصة، وقد تحاول الإقلال من شأن المشكلة أو الاستخفاف بقدراتك على مواجهتها.
ذا ما أبدت صديقتك أيا من هذه السلوكيات السلبية، تأكدي حينها أنك في مشكلة كبيرة لا بد من علاجها وإلا تطورت وأوقعتك في مشكلات أخطر. ومن المؤكد أن هناك حلولا لتلك المشكلة، خاصة إذا ما كانت صديقتك تمتاز ببعض الصفات الإيجابية المحببة، ولكن إذا ما تأكدت أنه لا سبيل لعلاج سلوكها السلبي فلا تترددي في إنهاء علاقتك بها.
لا تصدقي ادعاءاتها بأن تصرفاتها المستفزة تلقائية وغير مقصودة إلا بعد تفكير وملاحظة مستمرة لتصرفاتها مع الآخرين، فإذا ما كانت تتصنع فلا تترددي في إنهاء العلاقة واحذري من الاختلاط بها وانصحي الصديقات المشتركات بالابتعاد عنها، فربما يكون ذلك دافعا لها كي تتغي
بتمنى يعجبكم وشوف ردودكم الجميله ورأيكم في الموضع
عدم الوفاء بالوعود
قد تحاول أحيانا إغاظتك بالكشف عن أحد أسرارك أو بالتخلف عن موعد للقائكما أو بعدم القيام بخدمة سبق وأن تعاهدت معك على القيام بها، وذلك بهدف إشعارك بالإحراج أو لوضعك في مأزق
- الأنانية وإبراز المصلحة الشخصية
ليس من المستبعد أن تفاجئك بتجاهل مشكلاتك إذا ما طلبت مشورتها بتحويرها الموضوع إلى مشكلاتها الخاصة، وقد تحاول الإقلال من شأن المشكلة أو الاستخفاف بقدراتك على مواجهتها.
ذا ما أبدت صديقتك أيا من هذه السلوكيات السلبية، تأكدي حينها أنك في مشكلة كبيرة لا بد من علاجها وإلا تطورت وأوقعتك في مشكلات أخطر. ومن المؤكد أن هناك حلولا لتلك المشكلة، خاصة إذا ما كانت صديقتك تمتاز ببعض الصفات الإيجابية المحببة، ولكن إذا ما تأكدت أنه لا سبيل لعلاج سلوكها السلبي فلا تترددي في إنهاء علاقتك بها.
لا تصدقي ادعاءاتها بأن تصرفاتها المستفزة تلقائية وغير مقصودة إلا بعد تفكير وملاحظة مستمرة لتصرفاتها مع الآخرين، فإذا ما كانت تتصنع فلا تترددي في إنهاء العلاقة واحذري من الاختلاط بها وانصحي الصديقات المشتركات بالابتعاد عنها، فربما يكون ذلك دافعا لها كي تتغي
بتمنى يعجبكم وشوف ردودكم الجميله ورأيكم في الموضع